نتائج البحث: عمل فني
كثيرًا ما كان ياكبسون يلحُّ على القول بأن الفنانين الطليعيين كان تأثيرهم عليه أشدَّ مقارنة بالأساتذة الذين تتلمذ عليهم في الجامعة. ورغم ذلك، فهو لا يفوِّت الفرصة أبدًا للإشارة إلى تأثره فكريًا بهوسرل. هنا، الحلقة الثانية من مقالة تزفيتان تودوروف.
في "مُصوّر الشارع" لا نتعرّف على سير الفنانين وأسباب عشقهم لهذا الفنّ، وإنّما أيضًا على حكايات الشوارع وقصص الأزقّة وهي تنسج مع الصورة الفوتوغرافية أفقًا بصريًا رحبًا. هنا يغدو الشعر صنعة بصرية ترصدها العين وتُساهم المُخيّلة في التقاط تفاصيلها ونتوءاتها.
هذه ليست أوّل ولا آخر مرة، يحدث، وأنا أحاول أن أصلح شيئًا ما، أخرّبه ولا يبقى لي سوى أن أرميه! أفكر أنه ربما يصحّ أيضًا القول: إنّنا، أقصد السوريين، ونحن نحاول تصليح بلدنا وتقويمه، حطمناه! والبعض منا حقيقة رماه.
قبل أيام عديدة، انتهت فعاليات الدورة الخامسة والعشرين من مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة. هذا العام، احتفل المهرجان الرائد في تخصصه بيوبيله الفضي، بعرض أكثر من 120 فيلمًا من أكثر من 60 دولة، بعضها عُرِض لأول مرة في العالم.
لا يتناول المُخرج الفلسطيني الشاب محمد الجبالي في جديده: فيلم "الحياة حلوة" الحرب والمنفى، والمأساة الفلسطينية في عمومها، بشكل مُباشر. إذ، عبر تركيزه على توثيق رحلته الخاصة، يُبرز جُملة من الصعاب والمشاكل التي يُواجهها أغلب أبناء الشعب الفلسطيني.
عادل إمام بخير، لكنه طعن في السن. لم يعد عادل إمام الذي نعرفه. بل أصبح، ربما، على مشارف التسعين. تؤذينا الصور المدروسة التي كان يظهر فيها. يؤذينا أن نراه على هذا النحو، بعد أن اعتدنا رؤيته "زعيمًا" بكامل صحته وعافيته.
تشارك الفنانة السويسرية بيبيلوتي ريست في معرض "دفقة سكون"، الذي افتتحته متاحف قطر في غاليري الكاراج في مطافئ: مقر الفنانين على مساحة عرض تبلغ أكثر من 650 مترًا مربعًا، والمستمر حتى الأول من يونيو/ حزيران. هنا، إضاءة على مشاركة الفنانة.
بتاريخ 25 فبراير/ شباط 2024، استضاف الإعلامي علي ياسين في برنامجه "كتاب الشهرة" الممثل باسم ياخور. وأقول صراحة إن ياخور ليس من الممثلين المفضلين لدي، رغم أنني أعجبت ببعض المسلسلات التي شارك فيها، خاصة مسلسل "ضيعة ضايعة".
من فوق ركام جدارٍ من آلاف المباني التي أوغل فيها الاحتلال الإسرائيلي خرابًا في غزة، سحبت الفنانة سهى شومان عبارة "لن نرحل" التي خُطت على حطام الجدار، إلى ناصية عملها الفنّي، لتصبح العبارة نفسها، بمحمولاتها الواقعيّة والتعبيريّة، عنوانًا لسرديّات العمل.
إنها الفنانة السورية القديرة ثناء دبسي التي شيعتها دمشق بحزن ووجع كبيرين قبل أيام، بحضور كبير لصناع الدراما والسينما والمسرح، وحضور خاص لمحبيها من الناس الذين تحدثت عنهم مرارًا في أعمالها، ولامست أوجاعهم ومشاعرهم وتركت لهم فنًا راقيًا ومبدعًا.